دخلت التكنولوجيا في كثير من المجالات الحياتية والقطاعات العملية وأحدثت ثورة ملحوظة ومن ضمنها المجال الطبي ومساهماتها في علاج الكثير من الأمراض.
وظهر التقدم في هذا المجال في العمليات الجراحية المعقدة وتجاوز الكثير من الاخطاء التي كانت تحدث قديما، وأصبحت العمليات البسيطة تجرى بسرعة دون الحاجة لبذل جهد ووقت طويل.
ودخلت التكنولوجيا في تصنيع بعض الأدوية وبعض الأجهزة التكنولوجية كالأشعة فوق الصوتية والعلاج بالليزر والتحليل وطب الأسنان .
وعند دخول التكنولوجيا في المجال الطبي أثر إيجابا على مستويات تقديم الخدمات الطبية، حيث ساهم هذا التطور بشكل كبير في كل جانب من جوانب حياتنا اليومية تقريبا وبالتالي إستطاع الفرد من المجتمع الحصول على أهم اساسيات الحياة وهي الرعاية الصحية السليمة.