توتر عالي وخوف يسيطر على الأهالي والطلاب؛ وهم ينتظروا نتائج التوجيهي، اليوم الخميس، كان مرور 12 سنة دراسية ليس
بمرحلة سهلة لتكون هذه السنة هي الحاسمة؛ لتحديد مستقبل الطالب.
سنة الثانوية العامة جاءت لحصاد ما زُرع خلال السنوات الدراسية السابقة، لذلك نتمنى نحن فريق الصحافة / زها الثقافي النجاح والتوفيق لجميع طلاب التوجيهي، ولكل طالب أو طالبة لم يحالفهم الحظ، تقول له: أستمر، وحاول، حاول من جديد، فهي ليست النهاية؛ بل قد تكون أجمل بداية.