كعادته السنوية خلال شهر رمضان المبارك، أطلق مركز زها الثقافي مبادرة مميزة تسعى إلى إدخال السعادة إلى قلوب الأطفال الأيتام والمحتاجين، ورسم الابتسامة على وجوههم في أجواء مليئة بالدفء والمودة.
المبادرة لم تتوقف عند تقديم وجبات الإفطار فحسب، بل تضمنت أنشطة ترفيهية متنوعة بعد الإفطار، اشتملت الأنشطة على فقرات المسابقات والتحديات المثيرة، بالإضافة إلى الرسم على الوجوه الذي أضفى لمسة من المرح للأطفال وشارك فريق المركز الأطفال اللعب والمرح وكأنهم عائلة واحدة تجمعها الألفة والمحبة.
جهود مركز زها الثقافي لاقت إشادة واسعة من قبل المجتمع، وتوجه العديد بالشكر والامتنان إلى المركز وكل من يدعم مثل هذه المبادرات الإنسانية، مبادرة زها الثقافي تبرهن على أن الخير يظل مفتاح الحياة وسر السعادة للجميع.
شكراً مركز زها الثقافي ولكل من يؤمن برسالة الخير، متمنين لكم دوام النجاح والتوفيق في رسم البسمة على وجوه الأطفال ومشاركة الفرحة مع من هم في أمس الحاجة إليها.