مركز زها الثقافي مركز زها الثقافي مركز زها الثقافي

مركز زها الثقافي

صحيفة  زها
  • الرئيسية
  • صحة وبيئة
  • تكنولوجيا وابتكار
  • رياضة
  • فعاليات ونشاطات المركز
  • سياحة
  • مبادرات وعمل تطوعي
  • كُتاب زها
  • مجتمع وأُسرة
  • أخبار منوعة
  • إتصل بنا
صحيفة  زها صحيفة  زها
صحيفة  زها
  • صحة وبيئة
  • تكنولوجيا وابتكار
  • رياضة
  • فعاليات ونشاطات المركز
  • سياحة
  • مبادرات وعمل تطوعي
  • كُتاب زها
  • مجتمع وأُسرة
  • أخبار منوعة
  • المعرض
  • إتصل بنا
سياحة

من الينابيع الدافئة إلى الشواطىء المالحة : متعة السباحة في الأردن

الكاتب: ميس محمد / مركز زها الثقافي المستندة
2025/06/17

مع قدوم فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تصبح السباحة واحدة من أبرز الأنشطة التي تجذب الأردنيين والسياح على حد سواء.

الأردن رغم طبيعته الصحراوية في كثير من مناطقه، إلا أنه يتميز بتنوع جغرافي ومائي يتيح له تقديم تجارب سباحة مميزة، سواء في البحر أو في البرك الطبيعية أو في المنتجعات الحديثة.

وتمثل السباحة في الأردن خلال الصيف فرصة للهرب من حر الشمس والاستمتاع بجمال الطبيعة وروعة المياه.

البحر الميت، الذي يُعد أخفض نقطة على سطح الأرض، من أبرز الوجهات التي يقصدها الزوار للسباحة في الصيف، ورغم ملوحته العالية التي تجعل الطفو على سطحه تجربة فريدة، إلا أنه يتمتع أيضًا بفوائد صحية وعلاجية جعلت منه مقصدًا سياحيًا عالميًا.

مياه البحر الميت غنية بالمعادن مما يجذب اهتمامًا متزايدًا بالسياحة العلاجية في الأردن، و يدعم الاقتصاد المحلي من خلال المنتجعات والفنادق التي تنتشر على شواطئه.

أما العقبة، المدينة الساحلية الوحيدة في الأردن على البحر الأحمر، فتقدم تجربة سباحة مختلفة كليًا، فمياهها الزرقاء الدافئة، وشواطئها الرملية، والشعاب المرجانية الملونة التي تزين أعماقها، تجعل منها وجهة مثالية لهواة السباحة و الغوص والأنشطة البحرية.

وتزدهر الحياة في العقبة خلال الصيف، إذ تنشط حركة السياح، وتُقام الفعاليات البحرية، وتزداد الرحلات العائلية التي تجعل من الشاطئ مكانًا للراحة والاستجمام.

ولا يمكن الحديث عن السباحة في الأردن دون التطرق إلى البرك الطبيعية والمنتجعات المائية في المناطق الجبلية والوديان، مثل وادي الموجب ووادي الهيدان، اللذان يقدمان للزوار تجربة مدهشة، حيث المياه العذبة المتدفقة وسط الجبال والمنحدرات، والفرصة للسباحة في أجواء مغامرة وطبيعة ساحرة، إذ تلقى هذه المناطق إقبالًا متزايدًا من فئة الشباب ومحبي السياحة البيئية والمغامرات.

وفي ظل ازدياد درجات الحرارة عالميًا، باتت السباحة أيضًا وسيلة للتكيف مع آثار التغير المناخي محليًا، مما دفع المجتمعات والبلديات لتوفير مسابح عامة ومراكز مائية آمنة، خصوصًا للأطفال والعائلات محدودة الدخل، وتعد هذه المسابح متنفسًا هامًا في المدن الكبرى مثل عمان وإربد والزرقاء، وتلعب دورًا في تعزيز الرفاه الاجتماعي خلال الصيف.

ويبرز هنا دور الجهات الحكومية والإعلام بالتعاون مع القطاع الخاص في التوعية، وتنظيم دورات لتعليم السباحة، وتشجيع إقامة مرافق مائية مرخصة ومجهزة.

خليك على تواصل

فيسبوك اعجبني الخبر
تويتر Follow

إقرأ أيضاً

"معهد مادبا" الأول من نوعة على مستوى المنطقة
2024/01/24
ملحمة تاريخية: قصة الخط الحديدي الحجازي ورحلة العبور نحو الديار المقدسة
2024/05/14
كائنات غريبة تنقذ الأرض ... من هي
2025/03/22
ورشات عمل للأطفال والأمهات في الهاشمية
2024/01/18
زها الثقافي يطلق حملات بيئية وصحية في دير علا
2024/01/18

قد يهمك ايضاً

محاضرة تدريبية لطلاب الفريق الإعلامي في زها العقبة
أخبار المركز

محاضرة تدريبية لطلاب الفريق الإعلامي في زها العقبة

2025/08/05
طلاب الفريق الإعلامي زها ماعين: "البدايات هي التي تصنع إعلاميي المستقبل"
أخبار المركز

طلاب الفريق الإعلامي زها ماعين: "البدايات هي التي تصنع إعلاميي المستقبل"

2025/07/30
معسكر الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني يعزز وعي الشباب
أخبار المركز

معسكر الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني يعزز وعي الشباب

2025/07/17
دورة "إعلامي المستقبل" في مراكز زها الثقافية
أخبار المركز

دورة "إعلامي المستقبل" في مراكز زها الثقافية

2025/07/12
جميع الحقوق محفوظة مركز زها الثقافي
  • مواقع التواصل الاجتماعي