مركز زها الثقافي مركز زها الثقافي مركز زها الثقافي

مركز زها الثقافي

صحيفة  زها
  • الرئيسية
  • صحة وبيئة
  • تكنولوجيا وابتكار
  • رياضة
  • فعاليات ونشاطات المركز
  • سياحة
  • مبادرات وعمل تطوعي
  • كُتاب زها
  • مجتمع وأُسرة
  • أخبار منوعة
  • إتصل بنا
صحيفة  زها صحيفة  زها
صحيفة  زها
  • صحة وبيئة
  • تكنولوجيا وابتكار
  • رياضة
  • فعاليات ونشاطات المركز
  • سياحة
  • مبادرات وعمل تطوعي
  • كُتاب زها
  • مجتمع وأُسرة
  • أخبار منوعة
  • المعرض
  • إتصل بنا
مجتمع وأُسرة

الأسرة ... بنية المجتمع السليم

الكاتب: لين ملكاوي / مركز زها الثقافي اربد
2024/02/15

تمثل العلاقات العائلية أساساً مهما في حياة الفرد والمجتمع، حيث تشكل الأسرة البيئة الأولى التي ينمو فيها الأفراد ويتعلمون فيها قيم الحب والتعاون والاحترام، تتأثر العلاقات العائلية بعوامل عديدة مثل التواصل، والتفاهم، والتعاطف، وقد تواجه التحديات مثل الصراعات والتغيرات في التركيب الأسري، ومن الضروري التفكير في تطوير وتعزيز هذه العلاقات لبناء أسر سليمة ومتوازنة.

 ولكي نصل إلى علاقة أسرية ناجحة تنعكس على المجتمع بصورة إيجابية، هناك العديد من القواعد والخطوات يوضحها خبراء الاستشارات التربوية والأسرية، نلخص منها بعض النقاط والقواعد.

العمل على توفير بيئة جيدة داخل المنزل وتهيئة الجو الأسري بهدف تشجيع أفراد الأسرة على الإقبال والرغبة الدائمة في التواجد داخل المنزل والاستمتاع بالجلسات الأسرية، وهذا الأمر يكون مهمة الأم والأب معاً.

تقديس فكرة الترابط ومشاركة أفراد الأسرة بعضهم في كل المناسبات السعيدة وكذلك الحزينة، وتبادل الهدايا حتى وإن كانت بسيطة لأنها لها أثر رائع في إدخال البهجة على القلوب.

كما يجب الحرص على بناء علاقة قوية مع الله، وتشجيع أفراد الأسرة بعضهم على أداء العبادات لتغذية الروح وغرس القيم والأركان الدينية لدى الأطفال، منذ اللحظات الأولى، من خلال حرص الأب والأم على أداء الشعائر والعبادات الدينية داخل المنزل ليكونوا قدوة لصغارهم.

 

الإعتياد على مناقشة كل الأمور الخاصة بالأسرة، بشكل دبلوماسي وحضاري سواء كانت مادية أو اجتماعية أو غيرها بمشاركة جميع أفراد الأسرة، مع الأخذ بآراء الأبناء وعدم تهميشهم، ولكن مع ضرورة احترام الخصوصية الأسرية التي تقضي بعدم جواز مناقشة الأمور الأسرية في ظل وجود الغرباء.

على كل فرد داخل الأسرة أن يعي ويدرك جيداً دوره ومسؤوليته تجاه أسرته وألا يتأخر عن إنجاز هذا الدور للحفاظ على التوازن الأسرى.

وأخيرا وليس آخرا الحرص على الترفيه الأسري بشكل دائم لتفريغ الشحنات والطاقات السلبية التي تتكون نتيجة ظروف العمل القاسية وكذلك الدراسة، وللخروج عن روتين الحياة اليومية، ويمكن تنفيذ ذلك بسهولة عن طريق تحديد يوم العطلة الأسبوعية، وان يشترك كل أفراد الأسرة في عمل نشاط واحد مثل لعبة معينة يحبها الجميع أو الذهاب للسينما أو الخروج للتسوق.

وهنا نذكر بأن ديننا الإسلامي الحنيف أوصانا بعدة قواعد أساسية للحفاظ على ترابط وسعادة الأسرة من أهمها احترام وتقديس الوالدين والبر بهما، واحترام الكبير والرفق والعناية بالصغير.

خليك على تواصل

فيسبوك اعجبني الخبر
تويتر Follow

إقرأ أيضاً

جائحة البلاستيك: الخطر الخفي على توازننا الهرموني
2025/04/20
كنوزٌ من الوطن … مهرجان الزَّيتون الوطني
2024/12/09
انواع المجاهر الالكترونية وقدرتها على استكشاف العينات الدقيقة
2024/01/21
فاس.. بوابة التاريخ في المغرب
2024/11/08
فريق صحافة " أبو علندا" يشارك في ندوة حوارية حول الشباب وحقوق الإنسان
2025/07/24

قد يهمك ايضاً

محاضرة تدريبية لطلاب الفريق الإعلامي في زها العقبة
أخبار المركز

محاضرة تدريبية لطلاب الفريق الإعلامي في زها العقبة

2025/08/05
طلاب الفريق الإعلامي زها ماعين: "البدايات هي التي تصنع إعلاميي المستقبل"
أخبار المركز

طلاب الفريق الإعلامي زها ماعين: "البدايات هي التي تصنع إعلاميي المستقبل"

2025/07/30
معسكر الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني يعزز وعي الشباب
أخبار المركز

معسكر الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني يعزز وعي الشباب

2025/07/17
دورة "إعلامي المستقبل" في مراكز زها الثقافية
أخبار المركز

دورة "إعلامي المستقبل" في مراكز زها الثقافية

2025/07/12
جميع الحقوق محفوظة مركز زها الثقافي
  • مواقع التواصل الاجتماعي