مركز زها الثقافي مركز زها الثقافي مركز زها الثقافي

مركز زها الثقافي

صحيفة  زها
  • الرئيسية
  • صحة وبيئة
  • تكنولوجيا وابتكار
  • رياضة
  • فعاليات ونشاطات المركز
  • سياحة
  • مبادرات وعمل تطوعي
  • كُتاب زها
  • مجتمع وأُسرة
  • أخبار منوعة
  • إتصل بنا
صحيفة  زها صحيفة  زها
صحيفة  زها
  • صحة وبيئة
  • تكنولوجيا وابتكار
  • رياضة
  • فعاليات ونشاطات المركز
  • سياحة
  • مبادرات وعمل تطوعي
  • كُتاب زها
  • مجتمع وأُسرة
  • أخبار منوعة
  • المعرض
  • إتصل بنا
كُتاب زها

العالم توماس أديسون ... والمصباح الكهربائي

الكاتب: حلا الجفيرات / مركز زها الثقافي ماعين
2024/05/23

جلس حمزة يسترجع دروسه في غرفته في المساء، دخلت أخته فاطمة عليه وقالت له: لماذا لا تشعل الكهرباء؟
رد عليها حمزة قائلًا لم يزل الوقت مبكرًا.
قالت فاطمة: لا فقد حل الظلام... هل تعرف يا أخي من الذي اخترع المصباح الكهربائي؟
رد حمزة: لا أعرف سوف أسأل مدرس الفيزياء غدا.
في اليوم الثاني ذهب حمزة إلى المدرسة وفي حصة الفيزياء سأل حمزة أستاذة.
حمزة: من هو مخترع المصباح الكهربائي يا أستاذ؟
أجابه الأستاذ: إنه العالم الكبير توماس أديسون، وكان لذلك الاختراع قصة، فعندما مرضت أمه، وفي أحد الليالي اشتدت عليها آلام المرض وقرر الطبيب انها تحتاج إلى عملية جراحية، ولكن عليها أن تنتظر الصباح لعدم وجود إضاءة كافية، فرد توماس ولكنها قد تموت من شدة الألم .. وكتب توماس في مذكراته .. أنه لابد من إيجاد وسيلة للحصول على الضوء ليلا أقوى من الشموع
سأل أحمد: متى تم اختراع المصباح الكهربائي؟
قال الأستاذ: لقد بدأ اديسون بعد مرض أمه في اختراع المصباح، وتم اختراع المصباح عام 1879 حيث بقي المصباح مضيئًا عدة أيام وليالي.
سأل حمزة الأستاذ قائلًا: هل كان المخترع توماس له شركاء؟
قال الأستاذ: نعم ... فقد انشأ أديسون شركة لصناعة المصابيح وانضم إليها العالم البريطاني جوزيف ويلسون وفي عام 1895 كان هناك مليونا مصباح عامل في الخدمة.
أحمد: هل هناك اختراعات أخرى للعالم أديسون؟
الأستاذ: نعم... فقد اخترع ما يقارب من ألفي اختراع غير المصباح الكهربائي، فهو مؤسس الطريقة العلمية لإمداد المنازل بالكهرباء، وهو مخترع البطارية الجافة وماكينة السينما المتحركة.
الطالب فؤاد: إذن أديسون هو الذي أضاء العالم؟
الأستاذ: لقد أضاء هذا العالم الأمريكي العالم، فقد تحولت المدن والبيوت إلى أنوار ساطعة بعد انتهاء اليوم المدرسي.... ذهب حمزة إلى البيت وأخبر أخته فاطمة، عن قصة العالم الكبير توماس أديسون.

خليك على تواصل

فيسبوك اعجبني الخبر
تويتر Follow

إقرأ أيضاً

العطلة الصيفية وقت للراحة والاستمتاع
2025/06/30
النادي الصيف في مركز زها الثقافي
2024/07/03
الغذاء السليم طريقك إلى جسد سليم
2025/07/24
حمى غرب النيل... الوقاية خير من قنطار علاج
2024/08/21
تزوجوا يا معشر الرجال ... فإن النبي يتباهى بكم
2024/01/28

قد يهمك ايضاً

محاضرة تدريبية لطلاب الفريق الإعلامي في زها العقبة
أخبار المركز

محاضرة تدريبية لطلاب الفريق الإعلامي في زها العقبة

2025/08/05
طلاب الفريق الإعلامي زها ماعين: "البدايات هي التي تصنع إعلاميي المستقبل"
أخبار المركز

طلاب الفريق الإعلامي زها ماعين: "البدايات هي التي تصنع إعلاميي المستقبل"

2025/07/30
معسكر الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني يعزز وعي الشباب
أخبار المركز

معسكر الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني يعزز وعي الشباب

2025/07/17
دورة "إعلامي المستقبل" في مراكز زها الثقافية
أخبار المركز

دورة "إعلامي المستقبل" في مراكز زها الثقافية

2025/07/12
جميع الحقوق محفوظة مركز زها الثقافي
  • مواقع التواصل الاجتماعي